وأشار المصدر ذاته إلى أن عددًا مهمًا من الشقق والمنازل والفيلات تُستغل من لدن مجموعة من الغرباء الذين لم تعد تربطهم أية صلة بقطاع التعليم؛ من بينهم بعض المتقاعدين الذين توفي بعضهم، وظلت منازلهم الوظيفية محتلة من لدن بعض الأبناء والأحفاد أو الغير. كما ظلت مساكن أخرى وظيفية محتلة من قبل بعض الموظفين الأشباح، أو من قبل الذين انتقلوا إلى مدن أخرى.
مطالب بإنهاء ريع المساكن الوظيفية التابعة لقطاع التعليم
ورد بجريدة المساء أن مصدرًا حقوقيًا طالب، في اتصال مع الجريدة، بضرورة تدخل
الجهات المعنية من أجل إنهاء ما وصفه بريع السكن الوظيفي التابع لقطاع
التعليم بمكناس.