كشفت جائحة كورونا عن ضعف البنية الرقمية في التعليم المغربي، لكنها في المقابل كانت منعطفًا تاريخيًا نحو الرقمنة.
منصات مثل “تلميذ تيس” و”مدرسة” ساهمت في ضمان الاستمرارية البيداغوجية، لكنها كشفت كذلك عن فجوة رقمية بين المدن والقرى.
اليوم، تسعى وزارة التربية إلى تطوير التعليم المدمج، لكن نجاح هذا المشروع رهين بـ:
-
تكوين رقمي فعلي للأساتذة،
-
تجهيز المؤسسات بالمعدات،
-
إنتاج محتوى تفاعلي بجودة عالية.
✳️ خلاصة: الرقمنة ليست ترفًا تربويًا، بل ضرورة لبناء مدرسة مواكبة لعصر الذكاء الاصطناعي والمواطنة الرقمية.
)%20-%202025-11-09T185839.643.png)