الجامعة المغربية هي قلب النظام التعليمي، لكنها تواجه تحديات كبرى: الاكتظاظ، قلة البحث العلمي، وضعف الارتباط بسوق الشغل.
ومع ذلك، فهي تظل فضاءً حيويًا لتكوين النخب والعقول.
ينبغي أن تتحول الجامعة إلى مختبر للابتكار، حيث يُدمج الطالب بين النظرية والتطبيق، ويشارك في مشاريع بحثية مرتبطة بحاجيات بلده.
كما أن إصلاح نظام “الباشلور” خطوة في الاتجاه الصحيح إذا اقترنت بتمويل كافٍ ووضوح في الأهداف.
✳️ خلاصة: الجامعة المغربية يجب أن تُعيد لنفسها دورها القيادي في التنمية الفكرية والعلمية، لا أن تظل مجرد محطة عبور نحو الوظيفة.
)%20-%202025-11-09T190522.660.png)