يشكل التعليم الخصوصي اليوم حوالي 17% من المتمدرسين بالمغرب، ما يجعله فاعلًا رئيسيًا في المنظومة.
غير أن غياب تنظيم دقيق أحيانًا جعله في موضع جدل بين الأسر والوزارة.
من الإيجابيات أنه يخفف الضغط على القطاع العمومي، ويتيح تجارب بيداغوجية مبتكرة.
لكن من سلبياته ارتفاع الكلفة وتفاوت الجودة.
الحل هو اعتماد شراكة تكاملية بين القطاعين العمومي والخصوصي، تقوم على الجودة والمراقبة لا على الربح فقط.
✳️ خلاصة: المدرسة الخصوصية يمكن أن تكون رافدًا حقيقيًا إذا التزمت برسالة تربوية وطنية قبل أن تكون تجارية.
)%20-%202025-11-09T190235.855.png)