-
التعلم الذاتي: المتعلم يشارك في بناء معارفه بنفسه.
-
التمركز حول المتعلم: اعتبار حاجاته، اهتماماته، وسرعته الخاصة في التعلم.
-
التفاعل الاجتماعي: التعلم يتم عبر التعاون وتبادل الخبرات بين الزملاء.
-
الخبرة المباشرة: المعرفة تُكتسب من خلال الملاحظة، المحاولة، والخطأ.
-
التحفيز الداخلي: التعلم يكون نابعًا من رغبة المتعلم وليس من الإكراه الخارجي.
-
العصف الذهني: لتوليد الأفكار وتشجيع التفكير الإبداعي.
-
التعلم التعاوني: تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة لإنجاز مهام مشتركة.
-
التعلم القائم على المشروع: ربط الدروس بواقع المتعلم عبر مشروع تطبيقي.
-
التعلم القائم على المشكلات: جعل المتعلم يبحث عن حلول عملية لمواقف واقعية.
-
المناقشة الصفية: تشجيع المتعلمين على طرح الأسئلة وإبداء الرأي.
-
المحاكاة والألعاب التعليمية: لربط المعرفة بالتجربة والمرح.
-
يصمم أنشطة محفزة وملائمة لمستوى المتعلمين.
-
يهيئ بيئة صفية مشجعة على التعبير والمشاركة.
-
يتابع تقدم المتعلمين ويقدّم تغذية راجعة فورية.
-
يشجع روح التعاون والمسؤولية داخل القسم.
-
يشارك بفعالية في الأنشطة الصفية.
-
يبحث ويكتشف بنفسه المعلومة.
-
يناقش ويُعبّر عن رأيه بحرية.
-
يقيم أداءه الذاتي ويطور مهاراته بشكل مستمر.
-
تحسين التحصيل الدراسي بشكل ملحوظ.
-
تنمية الثقة بالنفس وروح المبادرة.
-
تعزيز مهارات التواصل والتعاون.
-
ترسيخ التعلمات على المدى الطويل.
-
جعل التعلم أكثر متعة وفاعلية.
-
الاكتظاظ داخل الأقسام.
-
ضيق الزمن المدرسي.
-
قلة الوسائل التعليمية.
-
ضعف التكوين في البيداغوجيات الحديثة.لكن هذه التحديات يمكن تجاوزها عبر الإبداع التربوي والتخطيط الجيد، فالتعليم النشط لا يحتاج دائمًا إلى وسائل كثيرة بقدر ما يحتاج إلى رغبة في التغيير.