التعلم التعاوني منهج تربوي يقوم على إشراك المتعلمين في مجموعات صغيرة للعمل معاً من أجل تحقيق أهداف مشتركة.
أسس التعلم التعاوني:
-
التفاعل الإيجابي: كل عضو مسؤول عن نجاح الآخر.
-
المسؤولية الفردية: لا أحد يختبئ وراء مجهود زملائه.
-
المهارات الاجتماعية: التواصل، الإصغاء، احترام الرأي الآخر.
-
المحاسبة الجماعية: نجاح المجموعة مرهون بمشاركة الجميع.
خطوات تطبيقه:
-
تقسيم القسم إلى مجموعات متوازنة.
-
تحديد مهمة واضحة ومشتركة.
-
توزيع الأدوار (منسق، مقرر، متحدث…).
-
متابعة تقدم العمل وتوجيهه.
-
تقويم المجموعات بشكل فردي وجماعي.
فوائد التعلم التعاوني:
-
تعزيز روح الفريق والتعاون.
-
تنمية الثقة بالنفس.
-
ترسيخ المعلومات عبر النقاش.
-
تخفيف الفروق الفردية داخل القسم.
🔹 خلاصة: التعلم التعاوني ليس مجرد عمل جماعي، بل أسلوب يجعل المتعلم يعيش التجربة التعليمية بفعالية ومسؤولية.