جديد: إخضاع المرسمين لنفس صندوق التقاعد الخاص بالمتعاقدين

المتعلم:

يعتبر المتعلم الركن الأساسي في العملية التعليمية، بل هو سبب وجودها، لذا ينبغي معرفة قدرات المتعلم ووسطه ومشروعه الشخصي. وفي هذا الصدد، يمكن الاستفادة من سيكولوجية النمو وعلم النفس الاجتماعي وغيرها من العلوم التي تعيننا على معرفة مختلف الجوانب المتعلقة بالمتعلم.

المدرس:

ينبغي للمدرس أن يتصف بمواصفات تتناسب والمهمة المسندة إليه، وأن تكون له القدرة على التخطيط والقابلية لتجديد مستواه المعرفي باستمرار، والاستفادة من علوم اللغة المختلفة كاللسانيات ونظريات التعلم وغيرها.

المعرفة:

يشترط في المعرفة التدرج في مفاهيميها وتتفرع إلى عدة أنواع:

فهي نظرية تجريدية.

وهناك من صنفها على أساس الموضوع، فهي طبيعية أو إنسانية أو اجتماعية.

وهناك من صنفها على أساس مراحل التطور التاريخي الذي مرت به معرفة الإنسان، فهي حسية ثم تأملية، روحية ثم علمية تطبيقية.